حماية أم تدخل؟ ورقة الأقليات في سوريا تثير الجدل وتؤجج خطاب الكراهية
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
منذ سقوط النظام، تبرز مطالبات محلية ودولية بضرورة تقديم الحكومة الجديدة في دمشق ضمانات للأقليات العرقية والطائفية في سوريا، ما أسهم في إثارة الجدل وتأجيج خطاب الكراهية
بعد سقوط نظام الأسد، أعاد الدفاع المدني نشر عناصره، البالغ عددهم 3300 متطوع ومتطوعة، في تسع محافظات سورية ويستعد للانتشار في محافظتين جديدتين
بعد سيطرة "إدارة العمليات العسكرية"، التي تقودها هيئة تحرير الشام، على دمشق، رصدت عدسة "سوريا على طول" مظاهر احتفال المسيحيين بأعياد الميلاد في بعض أحياء دمشق، وسط حالة من الخوف والترقب
خرج جموع السوريين في معظم المحافظات السورية إلى الساحات العامة، أمس الجمعة، ابتهاجاً بسقوط نظام الأسد، وعمّت الأفراح مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بما في ذلك الأكراد، الذين لم يخفوا في الوقت ذاته تخوفهم من مستقبل غامض ينتظرهم
تسابقت المنظمات الإغاثية السورية من أجل الاستجابة للاحتياجات الإنسانية على لأرض فور انهيار نظام الأسد، على عكس المنظمات الدولية والجهات المانحة الرئيسية، التي كانت حركتها مشلولة إلى حد كبير.
بعد سقوط بشار الأسد شعر العديد من السوريين أن لهم وطن يتوجب عليهم حمايته وتنظيف شوارعه والحد من الفوضى فيه، بينما لم يكن هذا البلد لهم قبل ذلك
تغيرت نبرة أصوات أهالي دمشق ودخلت كلمات جديدة إلى قاموسهم، بعد أن تلاشى الخوف الجاثم على قلوبهم. ومع ذلك، ما تزال لديهم مخاوف من سوريا الجديدة
في عمليات إفراغ سجون الأسد، بما في ذلك سجن صيدنايا المركزي بضواحي دمشق، تعرضت الكثير من الأدلة للتخريب، وانتشرت الكثير من المعلومات المضللة
بينما تتعهد هيئة تحرير الشام بنهج جديد في مناطق نفوذها، يوازن المسيحيون في مدينة حلب بين ضمانات الحماية والذكريات الصعبة. بعد السيطرة على المدينة، في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر، فرّ البعض خوفاً من سيناريو أسوأ على يد الفصائل الإسلامية.
كانت الألعاب البارالمبية في إدلب أكبر حدث رياضي يجمع أشخاص من ذوي الإعاقة بأعمار مختلفة في شمال غرب سوريا، وتأتي أهمية مثل هذه البطولات في أنها تقدم دعماً مختلفاً لهذه الشريحة، التي تشكل 28 بالمئة من السوريين.