الشروط الجديدة لإقامة السوريين في مصر تتركهم في حالة من الضياع
لقد أغرقت متطلبات الإقامة الجديدة نحو 1.5 مليون سوري في مصر في حالة من عدم اليقين، وتركت العديد منهم عرضة لخطر الترحيل.
لقد أغرقت متطلبات الإقامة الجديدة نحو 1.5 مليون سوري في مصر في حالة من عدم اليقين، وتركت العديد منهم عرضة لخطر الترحيل.
رغم استهداف المخيمات العشوائية في محافظة الرقة، شمال شرق سوريا، ببرامج المنظمات الإنسانية، إلا أن الاستجابة لا تلبي الاحتياجات الحقيقية، لا سيما لـ"الأرامل" اللاتي فقدن أزواجهنّ.
رغم مرور ثماني سنوات على عودة النظام ومؤسساته إلى معضمية الشام، ما تزال المدينة مهمشة خدمياً وتعاني من أزمة كهرباء ومياه وخبز ومواصلات عامة
تجد العديد من النساء والفتيات القاصرات أنفسهن مجبرات على العمل بنظام الساعات في الأراضي الزراعية بمناطق سيطرة "قسد" في ريف دير الزور، بأجور زهيدة وظروف صعبة.
رصدت "سوريا على طول" 15 حالة إصابة ووفاة ناتجة عن انفجار "بابور الكاز" في مدينة الحسكة، خلال ستة أشهر. حيث يستخدم العديد من السكان هذا النوع بسبب غلاء أسعار اسطوانات الغاز في مناطق الإدارة الذاتية.
يعد التنور الطيني جزءاً من ذاكرة السوريين وموروث شعبي حولته سنوات الحرب والأزمات في سوريا إلى مهنة رائجة، كما هو الحال في مدينة الحسكة بشمال شرق سوريا.
بناء على جدوى زراعة القمح في موسم الحصاد يخطط المزارعون في سوريا للدورة الزراعية الجديدة، لكن تسعيرة الإدارة الذاتية ستدفع المزارعين إلى العدول عن زراعة أراضيهم
الفراولة والبروكلي والورد الشامي (السلطاني)، أصناف لم تألف إدلب زراعتها قبل 2011، لكن ظروف الحرب أوجدتها بعد أن نقلها اللاجئون من دول الجوار أو من محافظات سورية أخرى.
منذ أواخر 2023، بدأ النظام بـ"حرب المسيّرات" مستهدفاً المدنيين في شمال غرب سوريا، لا سيما في المناطق القريبة من خطوط التماس. قيدت "المسيرات" حركة المزارعين وحدّت من وصولهم إلى أراضيهم الزراعية.
خلال السنوات الثلاث الماضية، تزايدت حالات التسرب الوظيفي من مؤسسات الحكومة السورية، لأسباب تتعلق بتدني الرواتب وغلاء المعيشة، رغم أن ترك العمل من دون استقالة يعد "جرماً".