السوريون في الأردن: تسهيلات العودة لا تدعم خيار “التراجع”
عاد 3,106 لاجئين سوريين من أصل 717 ألف لاجئ مسجل لدى مفوضية شؤون اللاجئين في الأردن، وهو رقم ضئيل جداً لأن التسهيلات تشترط العودة النهائية ولا تسمح بالزيارة
عاد 3,106 لاجئين سوريين من أصل 717 ألف لاجئ مسجل لدى مفوضية شؤون اللاجئين في الأردن، وهو رقم ضئيل جداً لأن التسهيلات تشترط العودة النهائية ولا تسمح بالزيارة
قدمت السلطات التركية جملة من التسهيلات للسوريين المقيمين على أراضيها، منها: قرار يمكن بموجبه زيارة فرد واحدة من العائلة زيارة بلاده ثلاث مرات في الفترة بين كانون الثاني وتموز 2025
بعد عملية "فجر الحرية" التي أطلقها الجيش الوطني في مطلع الشهر الحالي، عاد أكثر من 70 ألف نازح إلى عفرين وريفها، بينما نزح آخرون إلى شمال شرق سوريا خشية وقوع انتهاكات بحقهم
في اليوم التالي لسقوط الأسد، بدأ العديد من النازحين التوافد إلى حمص من مناطق نزوحهم في شمال غرب سوريا، لكن حجم الدمار الكبير، شكلّ صدمة لهؤلاء والعديد منهم عادوا من حيث أتوا
تسابقت المنظمات الإغاثية السورية من أجل الاستجابة للاحتياجات الإنسانية على لأرض فور انهيار نظام الأسد، على عكس المنظمات الدولية والجهات المانحة الرئيسية، التي كانت حركتها مشلولة إلى حد كبير.
قدرت الإدارة الذاتية عدد النازحين من المناطق التي سيطرت عليها المعارضة السورية إلى شمال شرق سوريا بنحو 120 ألف نسمة، يعانون من ظروف إنسانية صعبة، وسط ضعف الاستجابة الإنسانية الطارئة.
يواجه الفلسطينيون السوريون العديد من العوائق التي تحول دول عودتهم من لبنان إلى سوريا، خاصة الذين ينحدرون من مخيم اليرموك بدمشق، الذي يعدّ عاصمة الشتات الفلسطيني
رصدت "سوريا على طول" ثماني عمليات قتل بحق السوريين على يد أتراك، منذ مطلع تموز/ يوليو حتى الآن، في تتويج لـ"العنصرية" التي تغذي هذه الجرائم.
بالتزامن مع عودة سوريين من لبنان إلى شمال غرب سوريا، تشهد المنطقة الواقعة تحت سيطرة المعارضة تصعيداً عسكرياً من النظام وروسيا، وعمليات اقتتال بين فصائل الجيش الوطني
مع شح الموارد المتاحة لمساعدة 1.2 مليون نازح في لبنان، يحظى السوريون بمرتبة متدنية من الأولوية، وفي ظل القصف الإسرائيلي يشعر العديد منهم أن التاريخ يعيد نفسه