السماء السورية مفتوحة للضربات الإسرائيلية ولكن ماذا عن احتمالات المواجهة؟
تكثف إسرائيل ضرباتها الجوية في سوريا في أعقاب عملية طوفان الأقصى، وهو ما يفتح الباب للتساؤل عن احتمالات المواجهة لدى ما يعرف بـ"محور المقاومة والممانعة".
تكثف إسرائيل ضرباتها الجوية في سوريا في أعقاب عملية طوفان الأقصى، وهو ما يفتح الباب للتساؤل عن احتمالات المواجهة لدى ما يعرف بـ"محور المقاومة والممانعة".
دفعت المواجهات العسكرية مع "قسد" أبناء العشائر العربية في شمال شرق سوريا إلى رفع أصواتهم مجدداً، مطالبين بضرورة أن تحكم العشائر نفسها بنفسها بعيداً عما وصفته "الوصاية الكردية"، فهل خسرت العشائر مطالبها بعد "كسر شوكتها".
تحول صيد الصقور (الصقارة) من هواية تقليدية لأعداد قليلة من الصيادين، إلى تجارة مزدهرة في سوريا. بعد اثني عشر عاماً من الحرب والأزمة الاقتصادية، حظيت هذه التجارة بإقبال غير مسبوق، لا يأبه الصيادون بالمخاطر التي قد تواجههم أثناء عملية الصيد.
أنشئ مخيم أبو خشب في عام 2017 على أرضٍ زراعية أعارتها عشيرة بارزة في المنطقة للسلطات المحلية، لكن عائلة أخرى ادعت ملكيتها، وكانت رافضة تحويلها إلى مخيم. مرت ثلاث سنوات، وما تزال الأرض في حالة جمود قانونياً، ما أدى إلى إيقاف بعض برامج الإغاثة في المخيم.
سجلت مخيمات كفرلوسين في ريف إدلب الشمالي أول ثلاث إصابات بمرض الكوليرا، وبذلك انتشر الوباء في كل مناطق الصراع في سوريا، في ظل بيئة صحية هشة
تكافح عائلة بشار عبد السعود ، وهو لاجئ سوري توفي أثناء احتجازه لدى أمن الدولة اللبناني في 30 آب/أغسطس الماضي، من أجل المساءلة وتحقيق العدالة في مناخ يسود "الإفلات من العقاب".
في إطار زيادة نشاطه بمناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، شمال شرق سوريا، يعزز تنظيم "داعش" صفوفه بمقاتلين جدد في قرى ريف دير الزور الشرقي والشمالي، مستخدماً مبدأ "البيعة".
يعاني سكان شمال شرق سوريا من مخاطر الانتقال بين المحافظات ويتخوفون من عبور الطرق البعيدة عن مراكز المحافظات، الواقعة تحت سيطرة "قسد"، لا سيما "في الليل"، حيث تنشط خلايا تنظيم داعش
أكثر من أي عام مضى، يحاول السوريون اختصار مصاريف رمضان، ما يعني اختفاء كثير من الطقوس الرمضانية التي اعتادوا عليها لسنوات. كانوا ينتظرون مجيء الشهر الفضيل "والبهجة تملأ قلوبنا"، ولكن اليوم "اختفى كل شيء".
إذا كانت المناطق السورية الواقعة على مجرى نهر الفرات قد تأثرت عموماً بأزمة المياه، فإن التأثير يبدو مضاعفاً في حالة محافظة دير الزور، باعتبارها آخر مجرى النهر قبل دخوله العراق