قهقهة الأسد في القمة العربية تثير غضب السوريين في المنفى
تبعث صور عودة بشار الأسد إلى قمة جامعة الدول العربية في 19 أيار/ مايو مشاعر الاشمئزاز لدى المهجرين السوريين في المنفى.
تبعث صور عودة بشار الأسد إلى قمة جامعة الدول العربية في 19 أيار/ مايو مشاعر الاشمئزاز لدى المهجرين السوريين في المنفى.
من محاكمة كوبلنز التاريخية في ألمانيا إلى لائحة الاتهام الأخيرة في فرنسا، الموجهة ضد ثلاثة مسؤولين رفيعي المستوى في النظام السوري، تدور رحى معركة قانونية في محاكم أجنبية لمساءلة الجناة على الأعمال الوحشية والفظائع التي ارتكبوها خلال الحرب في سوريا. فما هي أنواع الدعاوى المرفوعة، وأين؟
إلى جانب التوجه نحو تعزيز التطبيع مع الأسد، كيف يمكن أن يؤثر الاتفاق السعودي الإيراني على سوريا؟ هل ستحد الرياض من النفوذ الإيراني في سوريا، أم ستدفع الأسد لإحكام الخناق على تجارة الكبتاغون؟ وهل ستطالب الصين بدور سياسي أكبر في سوريا أم ستمول إعادة الإعمار؟
تدخل هيئة تحرير الشام في قضية مقتل الشبان الكرد بجنديرس، ومن قبله مناصرتها لفصائل من الجيش الوطني، يؤكد مساعي الجولاني في التوسع بريف حلب، ويترك سؤالاً: هل يحاول الجولاني استغلال ورقة الأقليات الدينية والعرقية؟
تستند خطة الأردن على مبدأ المعاملة بالمثل "ساعدنا حتى نتمكن من مساعدتك"، وقد تكون انعطافة في مسار العلاقات، التي تأثرت منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، ووصلت حدّ القطيعة.
في الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية باتت مؤسسات الثورة الخدمية رهن سلطة "المنسق التركي"، الذي ترتبط فيه ارتباطاً تاماً، مقابل غياب دور الحكومة السورية المؤقتة، الذي صار يقتصر على الاحتفالات الرسمية وافتتاح بعض المشاريع.
لخص فشل المجتمع الدولي في إغاثة ضحايا زلزال السادس من شباط/ فبراير، في شمال غرب سوريا، مواطن الخلل الرئيسة التي يعاني منها قطاع المساعدات في سوريا على مدى 12 عاماً من الثورة والحرب.
في الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية، التي انطلقت في آذار/ مارس 2011 "يبدو كل شيء مختلف على الأرض عمّا كانت عليه الظروف في عامها الأول"، وتحولت إلى مسار لا يلبي تطلعات أبنائها.
في أعقاب الزلزال المدمر باتت المباني السكنية في شمال غرب سوريا، أشبه بـ"قبور فوق الأرض" لساكنيها، بعد الأضرار التي لحقت بها جراء الزلزال ومن قبله عمليات القصف التي تعرضت لها، طيلة السنوات الماضية من عمر الحرب السورية
منع دخول المساعدات القادمة عبر الخطوط من شمال شرق سوريا إلى المناطق المنكوبة في مناطق سيطرة النظام والمعارضة، هي محاولة واضحة لتسييس المساعدات والتحكم بدخولها إلى مناطقهم.