“صيدنايا المحرر”: اختفاء قسري وابتزاز مالي في سجون الجيش الوطني شمال حلب
فتحت قضية اعتقال المصور الصحفي بكر القاسم وكرم كلية النقاش مجدداً حول سجون الفصائل في شمال غرب سوريا، لا سيما سجن حوار كلس، والدور التركي في الانتهاكات داخل هذه السجون.
فتحت قضية اعتقال المصور الصحفي بكر القاسم وكرم كلية النقاش مجدداً حول سجون الفصائل في شمال غرب سوريا، لا سيما سجن حوار كلس، والدور التركي في الانتهاكات داخل هذه السجون.
بعد ست سنوات من خروج عناصر "تحرير الشام" من درعا نحو الشمال، بدأ يعود نشاط الأخيرة إلى جنوب سوريا عبر مجموعات شكلها عناصر سابقون وانضم إليها شبان جدد من أبناء المنطقة.
لا يقتصر خطر المخدرات في محافظتي درعا والسويداء، على الإدمان وما يسببه من انعكاسات سلبية على المجتمع، وإنما باستهداف الأردن لمراكز تصنيع المخدرات ووقوع أخطاء أودت بحياة مدنيين، وهو ما دفع الأهالي إلى مواجهة التجار والمهربين بأنفسهم.
في الذكرى الثالثة عشرة للثورة السورية، التي اندلعت في آذار/ مارس 2011، تبدو مخيمات النازحين في شمال غرب سوريا أشبه بمدن أو بلدات صغيرة "عشوائية تفتقر للتنظيم والبنى التحتية، بعد أن تحولت تدريجياً من خيام قماشية أو بلاستيكية إلى كتل إسمنتية.
تعتمد حوران على الصلح العشائري في العديد من القضايا، لا سيما المعقدة منها. ولكن منذ العام 2011 تزايد الاعتماد على هذا الحل، وبلغ ذروته في السنوات الثلاث الماضية على حساب المحاكم المدنية السورية التابعة للنظام، وسط تشجيع ممثلي النظام في درعا للأهالي على حل مشاكلهم عشائرياً.
انتشرت ظاهرة التحطيب في درعا وعموم المحافظات السورية منذ اندلاع ثورة آذار/ مارس 2011، لكن منذ عام 2020 زادت عمليات التحطيب وطالت الأشجار المثمرة في الأراضي الخاصة.
يشتكي مزارعون في محافظة درعا من انخفاض منسوب المياه الجوفية، نتيجة عوامل مناخية تتعلق بارتفاع درجات الحرارة وتذبذب الهطولات المطرية، إضافة إلى عوامل بشرية تتعلق بزيادة عمليات الحفر العشوائي للآبار الارتوازية بشكل واضح
"بدنا المعتقلين" المقولة الأكثر ترديداً وديمومةً في التاريخ السوري الحديث، ويجب أن يكون المعتقلون والمعتقلات محور تركيز السياسة الأميركية تجاه سوريا، من وجهة نظر الحقوقي السوري
يشهد مخيم اليرموك أشبه بـ"معركة قانونية" بين أهالي المخيم والنظام السوري، بما يتعلق بقرارات إزالة الأنقاض، التي تثير مخاوف الأهالي من ضياع ملكياتهم
في أعقاب الزلزال المدمر باتت المباني السكنية في شمال غرب سوريا، أشبه بـ"قبور فوق الأرض" لساكنيها، بعد الأضرار التي لحقت بها جراء الزلزال ومن قبله عمليات القصف التي تعرضت لها، طيلة السنوات الماضية من عمر الحرب السورية