معركة مخيم اليرموك لم تنتهِ: قوانين وقرارات دمشق تهدد الحقوق العقارية
يشهد مخيم اليرموك أشبه بـ"معركة قانونية" بين أهالي المخيم والنظام السوري، بما يتعلق بقرارات إزالة الأنقاض، التي تثير مخاوف الأهالي من ضياع ملكياتهم
يشهد مخيم اليرموك أشبه بـ"معركة قانونية" بين أهالي المخيم والنظام السوري، بما يتعلق بقرارات إزالة الأنقاض، التي تثير مخاوف الأهالي من ضياع ملكياتهم
في أعقاب الزلزال المدمر باتت المباني السكنية في شمال غرب سوريا، أشبه بـ"قبور فوق الأرض" لساكنيها، بعد الأضرار التي لحقت بها جراء الزلزال ومن قبله عمليات القصف التي تعرضت لها، طيلة السنوات الماضية من عمر الحرب السورية
يحاول ليث البلعوس استعادة موروث أبيه، طامحاً بأن يكون زعيم في الجبل، وقائد عسكري لحركة رجال الكرامة، وهو ما قد يفضي إلى حالة من الصدام العسكري مع الحركة
ارتفعت أسعار السلع والخدمات بشكل واضح، إذ بلغت نسبة ارتفاع بعضها نحو 30%، إضافة إلى أزمة في قطاع النقل والمواصلات بين المحافظات السورية، الذي أصيب بحالة من الشلل وارتفاع تكاليفه بشكل غير مسبوق.
فيما يظهر بعض نتائج النزاعات العشائرية "آنياً"، فإنها عموماً "تؤسس تراكمياً لاقتتالات قادمة، وهو ما يؤدي إلى حوادث ثأر، ويزيد الشرخ في المجتمع"، ناهيك عن "المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب بها، من قبيل حالات الطلاق، وحرق الممتلكات"
واقع التطورات العسكرية الحالية، يشير إلى تمسك هيئة تحرير الشام في الاحتفاظ بمناطق توسعها الجديدة ومواصلة دعمها العسكري في ريف حلب، خاصة بعد إجراء شخصيات من حكومة الإنقاذ التابعة له جولات ميدانية في عفرين
لم تهدأ الأصوات الغاضبة في المنطقة، لكنها استعرت من جديد بعد الكشف عن ملابسات "الجريمة"، وتورط أحد أركان الجيش الوطني فيها، بعد أن أشيع أن المتورطين خلايا من تنظيم "داعش"
في الوقت الذي تواصل فصائل السويداء حملتها العسكرية، يتحرك النظام لفرض تسويات جديدة في المحافظة، عبر مشايخ العقل وزعامات دينية واجتماعية، تفضي إلى التحاق شباب السويداء بالخدمة العسكرية
رغم أن طبيعة إدلب والحركة الصناعية فيها لا تسمح لها بتصدير صناعاتها إلى مناطق النظام، إلا أنه يمكن أن تكون مركز عبور تجاري للمواد الاستهلاكية والصناعية المستوردة من تركيا ودول أوروبية إلى مناطق النظام
عزل العميد مهند الطلاع من منصبه كقائد لجيش مغاوير الثورة وتعيين محمد فريد القاسم أثار توقعات بأن القرار جاء بعد تورطه بقضايا فساد وإيواء عناصر متهمين بالتهريب، وأثار هذا التغيير تساؤلاً حول مدى تأثر مخيم الركبان سلباً أو إيجاباً.