درعا البلد: نذر مواجهة؟ 28/ 6/ 2021
سواتر ترابية وحواجز عسكرية تحاصر درعا البلد بعد رفض الفصائل المحلية ولجنة التفاوض تسليم الأسلحة الخفيفة الموجودة فيها
سواتر ترابية وحواجز عسكرية تحاصر درعا البلد بعد رفض الفصائل المحلية ولجنة التفاوض تسليم الأسلحة الخفيفة الموجودة فيها
أسفرت الهجمات الأخيرة للنظام على شمال غرب سوريا عن موجات نزوح جديدة، إذ أثارت مخاوف من هجومٍ عسكري جديد على المعقل الأخير للمعارضة. كما عطلت الهجمات موسم الحصاد في مناطق زراعية حيوية.
رجح فضل عبد الغني أن يكون النظام من نفذ العملية، كون الدقة متوفرة لديه، وكان هناك هجمات قبل استهداف المستشفى على أحياء المدينة، كما استخدم الهجمات السابقة لتصحيح الإحداثيات.
إدلب- حركة نشطة تشهدها سوق العقار في محافظة إدلب شمال [...]
في 15 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وجّه مجلس مدينة حمص إنذاراً لأصحاب المحال في سوق الناعورة للبدء بتجهيزها "وإعادة استثمارها" خلال شهرين من تاريخ الإنذار "تحت طائلة اتخاذ الإجراءات القانونية، وفقا للأنظمة والقوانين المرعية".
بفعل إغلاق النظام المعابر، شهدت مناطق الإدارة الذاتية ارتفاعاً في أسعار أصناف من المواد الغذائية والأدوية مصدرها مناطق النظام السوري، نتيجة ندرة في توفرها. وهو ما أثر على حياة المدنيين هناك.
يتركز الاهتمام على محاولات نظام بشار الأسد الاستيلاء على ممتلكات المهجرين خارج سوريا وداخلها، تبرز أساليب نهب أخرى من أفراد خارج النظام أيضاً. لكن يشجعهم على ذلك طبيعة النظام التي تعني خشية المهجرين من الاعتقال في حال عودتهم
رغم تباين مستوى حرية الإعلام في سوريا بحسب مناطق السيطرة، فإن المؤسسات الإعلامية والعاملين فيها أو المتعاونين معها من ناشطين ما يزالون يعانون من مقص الرقيب الذي يؤثر بدوره على إمكانية التغطية الإعلامية بموضوعية
الناس في مدينة الباب بريف حلب المشالي متخوفة، وخصوصاً على المناطق الجنوبية للمدينة، بحكم قربها من طريق M4 الدولي [حلب-اللاذقية]"، إذ يكثر الحديث عن "عمل عسكري محتمل للنظام بهدف تأمين هذا الطريق"