ما هي أوراق المعارضة السورية لمنع مسار التطبيع بين أنقرة ودمشق؟
قد يكون ملف "حقوق الإنسان" ورقة ضغط بيد المعارضة لعرقلة مساعي التطبيع مع الأسد، لكن السيناريوهات قد لا تكون لصالح المعارضة، وربما تكون التسوية السياسية مجتزأة وليست وفقاً للقرار 2254
قد يكون ملف "حقوق الإنسان" ورقة ضغط بيد المعارضة لعرقلة مساعي التطبيع مع الأسد، لكن السيناريوهات قد لا تكون لصالح المعارضة، وربما تكون التسوية السياسية مجتزأة وليست وفقاً للقرار 2254
ألحق القصف التركي الأخير أضراراً بحقول النفط ومحطات الطاقة في شمال شرق سوريا، الذي تسيطر عليها قسد، ما يهدد بأزمة طاقة طويلة الأمد، ويفاقم التلوث البيئي في المنطقة إلى حدٍ كبير
استهدفت العملية التركية في شمال شرق سوريا مناطق تستهدفها لأول مرة، بما في ذلك، قاعدة عسكرية لوحدات مكافحة الإرهاب والتحالف الدولي، تقع بين تل تمر والحسكة، على عمق 50 كيلومتراً داخل الأراضي السورية.
فيما يظهر بعض نتائج النزاعات العشائرية "آنياً"، فإنها عموماً "تؤسس تراكمياً لاقتتالات قادمة، وهو ما يؤدي إلى حوادث ثأر، ويزيد الشرخ في المجتمع"، ناهيك عن "المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب بها، من قبيل حالات الطلاق، وحرق الممتلكات"
اتخذت هيئة ثائرون للتحرير موقف الحياد وكانت "قوات فصل وملء الفراغ" أثناء هجوم هيئة تحرير الشام، لكن استراتيجياً إذا تعزز سيناريو تمدد تحرير الشام في حلب، سيكون مصير "ثائرون" كباقي التحالفات العسكرية السابقة مع الهيئة بمعنى استخدام الأطراف ومن ثم التخلي عنها
واقع التطورات العسكرية الحالية، يشير إلى تمسك هيئة تحرير الشام في الاحتفاظ بمناطق توسعها الجديدة ومواصلة دعمها العسكري في ريف حلب، خاصة بعد إجراء شخصيات من حكومة الإنقاذ التابعة له جولات ميدانية في عفرين
لم تهدأ الأصوات الغاضبة في المنطقة، لكنها استعرت من جديد بعد الكشف عن ملابسات "الجريمة"، وتورط أحد أركان الجيش الوطني فيها، بعد أن أشيع أن المتورطين خلايا من تنظيم "داعش"
رغم أن طبيعة إدلب والحركة الصناعية فيها لا تسمح لها بتصدير صناعاتها إلى مناطق النظام، إلا أنه يمكن أن تكون مركز عبور تجاري للمواد الاستهلاكية والصناعية المستوردة من تركيا ودول أوروبية إلى مناطق النظام
أثرت تداعيات أزمة المياه، التي تشهدها مدينة الباب في ريف حلب الشمالي، على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للسكان، علماً أن الأزمة مستمرة منذ سنوات لكنها كانت الأشد هذا العام بفعل الجفاف وانخفاض مستوى الآبار
بيع الأملاك والسيارات لأجل الهجرة، هي آخر أوراق الشباب لتمويل سفرهم، لكنها أيضاً الورقة الأخيرة التي يمكن الرهان عليها في تحسين أوضاع سكان شمال شرق سوريا