مزاعم الانسحاب الأميركي تقض مضاجع سكان شمال شرق سوريا فماذا لو حدث؟
تشهد مناطق سيطرة "قسد" في شمال شرقي سوريا توازناً نسبياً بسبب الوجود الأميركي، من وجهة نظر السكان المحليين، وبالانسحاب سوف يتزعزع هذا التوازن وتتغير خارطة السيطرة والنفوذ.
تشهد مناطق سيطرة "قسد" في شمال شرقي سوريا توازناً نسبياً بسبب الوجود الأميركي، من وجهة نظر السكان المحليين، وبالانسحاب سوف يتزعزع هذا التوازن وتتغير خارطة السيطرة والنفوذ.
عزل العميد مهند الطلاع من منصبه كقائد لجيش مغاوير الثورة وتعيين محمد فريد القاسم أثار توقعات بأن القرار جاء بعد تورطه بقضايا فساد وإيواء عناصر متهمين بالتهريب، وأثار هذا التغيير تساؤلاً حول مدى تأثر مخيم الركبان سلباً أو إيجاباً.
بعد الإعلان عن تحالف قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مع النظام السوري لمواجهة العملية العسكرية التركية المرتقبة، في تموز/ يوليو الحالي، أنشأ الجانبان غرفتي عمليات عسكرية في منبج وتل رفعت بريف حلب، ويتم العمل على إنشاء غرفة عمليات مشتركة ثالثة في اللواء 93 بعين عيسى.
التصعيد السياسي قبل بدء العملية التركية يبرز عدة تساؤلات حول جدية العملية، وموقف واشنطن وموسكو منها، إضافة إلى الخيارات التي تملكها "قسد" لمواجهة العملية التركية عسكرياً أو عبر الاستعانة بأطراف أخرى
بعد أحد عشر شهراً على تأجير منزل ابنه المقيم في ألمانيا، فوجئ والد قتيبة الشيخ، أن المستأجر هو زعيم تنظيم داعش، عبد الله قرداش، الذي قتل في عملية الإنزال الجوي للتحالف الدولي في منطقة أطمة شمال غرب سوريا
إن افتتاح النقطة الطبية ليوم واحد في الركبان لا تلبي احتياجات المخيم، خاصة أنه تم معاينة 50 حالة مرضية من أصل 200 مريضاً يعانون من أمراض مزمنة كالقلب، والسكري، والضغط، والروماتيزم
تضم الرقة 134 جسراً وعبارة، منها سديّ الفرات والبعث، دُمّر 66 منها كلياً أو جزئياً بفعل قصف التحالف الدولي أو مفخخات "داعش". وقد رُمم 56 جسراً وعبارة، 14 منها بشكل مؤقت و10 بطرق بدائية.
تضم المحافظة 134 جسراً وعبارة، دُمر 66 منها بشكل كلي أو جزئي بفعل قصف التحالف الدولي أو مفخخات "داعش".
تحرك الائتلاف الوطني واهتمامه في المنطقة الشرقية، سواء عبر "لجنة الجزيرة والفرات" التي تشكلت في العام 2018، أو الكيانين اللذين ولدا مؤخراً، يتزامن مع تحرك أميركي في المنطقة لدعم المباحثات الكردية-الكردية، كما سعي أميركي لتعزيز تمثيل المكون العربي في المنطقة.