ما هي انعكاسات الحرب بين إسرائيل وحماس على سوريا؟
وسط مخاوف من أن تفضي الحرب بين حماس وإسرائيل إلى جحيم إقليمي، يقيِّم المحللون مدى تأثير اللاعبين الإقليميين على الملف السوري، واحتمالية فتح جبهة أخرى في سوريا.
وسط مخاوف من أن تفضي الحرب بين حماس وإسرائيل إلى جحيم إقليمي، يقيِّم المحللون مدى تأثير اللاعبين الإقليميين على الملف السوري، واحتمالية فتح جبهة أخرى في سوريا.
دفعت المواجهات العسكرية مع "قسد" أبناء العشائر العربية في شمال شرق سوريا إلى رفع أصواتهم مجدداً، مطالبين بضرورة أن تحكم العشائر نفسها بنفسها بعيداً عما وصفته "الوصاية الكردية"، فهل خسرت العشائر مطالبها بعد "كسر شوكتها".
أنشئ مخيم أبو خشب في عام 2017 على أرضٍ زراعية أعارتها عشيرة بارزة في المنطقة للسلطات المحلية، لكن عائلة أخرى ادعت ملكيتها، وكانت رافضة تحويلها إلى مخيم. مرت ثلاث سنوات، وما تزال الأرض في حالة جمود قانونياً، ما أدى إلى إيقاف بعض برامج الإغاثة في المخيم.
فيما يظهر بعض نتائج النزاعات العشائرية "آنياً"، فإنها عموماً "تؤسس تراكمياً لاقتتالات قادمة، وهو ما يؤدي إلى حوادث ثأر، ويزيد الشرخ في المجتمع"، ناهيك عن "المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب بها، من قبيل حالات الطلاق، وحرق الممتلكات"
عزل العميد مهند الطلاع من منصبه كقائد لجيش مغاوير الثورة وتعيين محمد فريد القاسم أثار توقعات بأن القرار جاء بعد تورطه بقضايا فساد وإيواء عناصر متهمين بالتهريب، وأثار هذا التغيير تساؤلاً حول مدى تأثر مخيم الركبان سلباً أو إيجاباً.
بيع الأملاك والسيارات لأجل الهجرة، هي آخر أوراق الشباب لتمويل سفرهم، لكنها أيضاً الورقة الأخيرة التي يمكن الرهان عليها في تحسين أوضاع سكان شمال شرق سوريا
في إطار زيادة نشاطه بمناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، شمال شرق سوريا، يعزز تنظيم "داعش" صفوفه بمقاتلين جدد في قرى ريف دير الزور الشرقي والشمالي، مستخدماً مبدأ "البيعة".
قالت مصادر مدنية وعسكرية تابعة لـ"قسد" أن القوات الأميركية عادت إلى الفرقة 17 شمال الرقة الرقة، ومطار الطبقة جنوب المحافظة، وتجّهز لعودتها إلى قاعدة "خراب عشك" شرق مدينة عين العرب (كوباني)، وهي مقر شركة لافارج الفرنسية سابقاً.
أكثر من أي عام مضى، يحاول السوريون اختصار مصاريف رمضان، ما يعني اختفاء كثير من الطقوس الرمضانية التي اعتادوا عليها لسنوات. كانوا ينتظرون مجيء الشهر الفضيل "والبهجة تملأ قلوبنا"، ولكن اليوم "اختفى كل شيء".
إذا كانت المناطق السورية الواقعة على مجرى نهر الفرات قد تأثرت عموماً بأزمة المياه، فإن التأثير يبدو مضاعفاً في حالة محافظة دير الزور، باعتبارها آخر مجرى النهر قبل دخوله العراق