ما مدى تأثير الزلزال على السدود والأنهار في سوريا وتأثره بها؟
ما تزال هناك أسئلة تدور حول تأثير زلزال السادس من شباط/ فبراير على الممرات المائية في سوريا، كون العديد من السدود تأثرت به، ما أدى إلى حدوث فيضانات محلية.
ما تزال هناك أسئلة تدور حول تأثير زلزال السادس من شباط/ فبراير على الممرات المائية في سوريا، كون العديد من السدود تأثرت به، ما أدى إلى حدوث فيضانات محلية.
أمام حجم الدمار في تركيا وسوريا، ونقص الموارد اللازمة لتحديد هوية ضحايا الزلزال والاستعجال في دفنهم، تبرز مخاوف عدم إمكانية عثور ذوي الضحايا على رفاتهم وتحديد أماكن دفنهم.
تكشف الاستجابة الدولية البطيئة في شمال غرب سوريا، بعد زلزال السادس من شباط/ فبراير، عن أهمية دور عمال الإغاثة في كل من تركيا وسوريا، الذين يتسابقون للاستجابة رغم أنهم أنفسهم متأثرين بالكارثة التي حصدت أرواح الآلاف.
الأرقام المعلنة لعدد ضحايا الزلزال قابلة للارتفاع، كون عمليات البحث والإنقاذ ما تزال مستمرة في عدد من المناطق المنكوبة، لا سيما في شمال غرب سوريا.
تركز الاستجابة الطارئة بخصوص الزلزال في شمال غرب سوريا على عمليات الإنقاذ والإغاثة، فيما تولي بعض المنظمات المحلية في شمال غرب سوريا اهتماماً خاصاً على تأثير الكارثة على الأطفال.
لأنهم في سباق مع الزمن، شارك المدنيون الناجون من الزلزال في شمال غرب سوريا بعمليات إزالة الأنقاض وأنشطة أخرى للتخفيف عن المنكوبين، دفعهم إلى ذلك الشعور بالمسؤولية تجاه مجتمعهم، وعدم الاستجابة الفورية للمجتمع الدولي.
في شمال غرب سوريا المنكوب، لا يمكن الاستجابة الطارئة من دون تدخل المجتمع الدولي والمنظمات الدولية. مصدر من الخوذ البيضاء قدّر نسبة العجز في الآليات بأكثر من 50%.
قد يكون ملف "حقوق الإنسان" ورقة ضغط بيد المعارضة لعرقلة مساعي التطبيع مع الأسد، لكن السيناريوهات قد لا تكون لصالح المعارضة، وربما تكون التسوية السياسية مجتزأة وليست وفقاً للقرار 2254
يودع السوريون عام 2022 بأزمة محروقات حادة تضرب القطاعين الحكومي والخاص، فهل يذهب الأسد إلى "الخصخصة" ورفع الدعم عن مزيد من المواد، ويترك المواطن في مواجهة أزمة أشد؟
تسهم التدريبات الإعلامية المقدمة من منظمات المجتمع المدني في صقل مهارات المشاركات، لكنها لا تغنيهنّ عن التعليم الجامعي. في إدلب تُحرم العديد من النساء من حقهنّ في دراسة تخصص الإعلام بجامعة إدلب