قهقهة الأسد في القمة العربية تثير غضب السوريين في المنفى
تبعث صور عودة بشار الأسد إلى قمة جامعة الدول العربية في 19 أيار/ مايو مشاعر الاشمئزاز لدى المهجرين السوريين في المنفى.
تبعث صور عودة بشار الأسد إلى قمة جامعة الدول العربية في 19 أيار/ مايو مشاعر الاشمئزاز لدى المهجرين السوريين في المنفى.
من المقرر أن يتنافس أردوغان وكليجدار أوغلو على رئاسة تركيا في جولة انتخابية ثانية، في الثامن والعشرين من أيار/ مايو الحالي. وفيما لو فاز كليجدار أوغلو، فقد تشهد سياسة أنقرة تغيراً كبيراً حيال اللاجئين السوريين، والتطبيع مع بشار الأسد، وسياستها في شمال سوريا.
أنشئ مخيم أبو خشب في عام 2017 على أرضٍ زراعية أعارتها عشيرة بارزة في المنطقة للسلطات المحلية، لكن عائلة أخرى ادعت ملكيتها، وكانت رافضة تحويلها إلى مخيم. مرت ثلاث سنوات، وما تزال الأرض في حالة جمود قانونياً، ما أدى إلى إيقاف بعض برامج الإغاثة في المخيم.
تثير عمليات الترحيل الأخيرة "من الباب إلى الحدود" الرهبة والخوف في أوساط السوريين في لبنان، إذ اعتُقل في شهر نيسان أكثر من 1,100 لاجئ سوري، وتم ترحيل أكثر من 600 شخص منهم إلى سوريا.
الإفراج بكفالة عن أربعة ضباط لبنانيين في أمن الدولة من أصل خمسة، اتهمتهم المحكمة العسكرية في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي بتعذيب اللاجئ السوري بشار عبد السعود حتى الموت، وعاد أحدهم لاستئناف عمله، في حين تعرضت عائلة الضحية ومحاميها لضغوط لإسقاط الدعوى.
محمود أحمد الحلاق، جدٌ سوري لاجئ من الغوطة الشرقية يعيش في لبنان، وكان يعمل في النجارة. يستذكر خدمته العسكرية أيام كان طاهياً للجنود الكوبيين خلال الحرب ضد إسرائيل عام 1973، والتقلبات والانعطافات التي عكرت صفو الحياة الهادئة التي يسعى في طلبها ويتعثر.
من محاكمة كوبلنز التاريخية في ألمانيا إلى لائحة الاتهام الأخيرة في فرنسا، الموجهة ضد ثلاثة مسؤولين رفيعي المستوى في النظام السوري، تدور رحى معركة قانونية في محاكم أجنبية لمساءلة الجناة على الأعمال الوحشية والفظائع التي ارتكبوها خلال الحرب في سوريا. فما هي أنواع الدعاوى المرفوعة، وأين؟
أثينا- تعيد سلطات الهجرة الدنماركية النظر في أوضاع 100 لاجئ [...]
يشهد مخيم اليرموك أشبه بـ"معركة قانونية" بين أهالي المخيم والنظام السوري، بما يتعلق بقرارات إزالة الأنقاض، التي تثير مخاوف الأهالي من ضياع ملكياتهم
في عام 2015، شرع هيثم الكردي، وحيداً، في رحلة هجرة خطرة من سوريا إلى الدنمارك عبر البحر الأبيض المتوسط، على أمل أن تلحقه زوجته وأولاده بمعاملة "لم الشمل"، لكن آماله تحطمت مراراً على مدى السنوات الثماني الماضية، في ظل تشديد سياسات اللجوء الدنماركية.