“المحاسبة أو السقوط”: مطالب شعبية باجتثاث فرقة الحمزة
لم تهدأ الأصوات الغاضبة في المنطقة، لكنها استعرت من جديد بعد الكشف عن ملابسات "الجريمة"، وتورط أحد أركان الجيش الوطني فيها، بعد أن أشيع أن المتورطين خلايا من تنظيم "داعش"
لم تهدأ الأصوات الغاضبة في المنطقة، لكنها استعرت من جديد بعد الكشف عن ملابسات "الجريمة"، وتورط أحد أركان الجيش الوطني فيها، بعد أن أشيع أن المتورطين خلايا من تنظيم "داعش"
في الوقت الذي تواصل فصائل السويداء حملتها العسكرية، يتحرك النظام لفرض تسويات جديدة في المحافظة، عبر مشايخ العقل وزعامات دينية واجتماعية، تفضي إلى التحاق شباب السويداء بالخدمة العسكرية
رغم أن طبيعة إدلب والحركة الصناعية فيها لا تسمح لها بتصدير صناعاتها إلى مناطق النظام، إلا أنه يمكن أن تكون مركز عبور تجاري للمواد الاستهلاكية والصناعية المستوردة من تركيا ودول أوروبية إلى مناطق النظام
عزل العميد مهند الطلاع من منصبه كقائد لجيش مغاوير الثورة وتعيين محمد فريد القاسم أثار توقعات بأن القرار جاء بعد تورطه بقضايا فساد وإيواء عناصر متهمين بالتهريب، وأثار هذا التغيير تساؤلاً حول مدى تأثر مخيم الركبان سلباً أو إيجاباً.
منذ ربيع 2011، اكتسبت السويداء خصوصية دون غيرها، سواء على صعيد الخارطة العسكرية أو على صعيد الحالة الفصائلية، إذ كان لمجموعات السويداء حالة مختلفة عن غيرها في الأهداف والطموحات وشكل العلاقة مع دمشق وأجهزتها الأمنية والعسكرية
مع اقتراب موعد الانتخابات التركية المزمع إجراؤها عام 2023 وتصاعد الخطاب المناهض للاجئين السوريين، يلمح أردوغان إلى إحتمالية التطبيع مع دمشق، فهل يمكن أن تغير تركيا سياستها 180 درجة في سوريا؟
تسبب استهداف قادة الجنوب وإبعادهم بإضعاف مسار المفاوضات مع النظام، خاصة أن المستهدفين كانوا أساس لجان التفاوض عن المحافظة الجنوبية، وبالتالي انخفض سقف التفاوض من مفاوضات على مستوى المنطقة إلى مفاوضات على مستوى المدينة أو البلدة أو حتى العشيرة.
رصدت "سوريا على طول" مقتل 24 شخصاً عسكرياً، من قيادات "قسد" وعناصرها وقادة في حزب العمال الكردستاني (ب ك ك)، منذ مطلع تموز/ يوليو الماضي وحتى 20 آب/ أغسطس الحالي، ما يشير إلى تصاعد الضربات التركية ضد "قسد" على نحو غير مسبوق
ريثما تدمج الولايات المتحدة استراتيجية منع الفظائع في عملياتها وسياساتها الإقليمية، يمكنها اتخاذ خطوات أولية بالنسبة لسوريا متسقة مع استراتيجيتها الجديدة وقوانينها والتزاماتها الحالية
مظاهرات شمال غرب سوريا هي رسالة لتركيا، مفادها: أننا حتى لو كنا شركاء أو حلفاء، لكننا لن نكون بالضرورة أتباعاً نمتثل بالكامل لمسار سياستكم حتى لو تناقضت مع مصالحنا الوطنية، فنحن وحدنا من دفع ضريبة غالية من الدم والاعتقال والاختفاء القسري والتهجير والتشريد.