الفقر يجبر أطفال شمال غرب سوريا على العمل وينذر بـ”جيل أميّ”
بعد ثلاثة عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، بلغ عدد الأطفال الذين لا يذهبون إلى المدرسة في سوريا حوالي 2.4 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاماً، من أصل 5.5 مليون طفل
بعد ثلاثة عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، بلغ عدد الأطفال الذين لا يذهبون إلى المدرسة في سوريا حوالي 2.4 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاماً، من أصل 5.5 مليون طفل
ألقت جريمة اغتيال الناشطة هبة حاج عارف بظلالها على الناشطات في مناطق سيطرة الجيش الوطني، شمال غرب سوريا، إذ شعرت العديد منهن بأن مقتلها بمثابة تهديد لهن. "اليوم هبة وغداً نحن"
تحمل عمليات ترحيل السوريين من تركيا تداعيات أكبر من "المخاطر الأمنية"، ومنها صعوبة إدارة أملاكهم أو إغلاق ملفاتهم التي تركوها وراء ظهورهم -مكرهين- قبل إعادتهم قسراً إلى بلادهم.
قصف قرى "خط التماس" في ريف عفرين لا يعرف موعداً والأجواء الأمنية مضطربة، لذلك تجد العائلات نفسها أمام خيارين: إما إرسال أطفالهم إلى المدارس مع ما يكتنفهم من مخاطر أو حرمانهم من التعليم بهدف حمايتهم!
في الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية باتت مؤسسات الثورة الخدمية رهن سلطة "المنسق التركي"، الذي ترتبط فيه ارتباطاً تاماً، مقابل غياب دور الحكومة السورية المؤقتة، الذي صار يقتصر على الاحتفالات الرسمية وافتتاح بعض المشاريع.
فيما يظهر بعض نتائج النزاعات العشائرية "آنياً"، فإنها عموماً "تؤسس تراكمياً لاقتتالات قادمة، وهو ما يؤدي إلى حوادث ثأر، ويزيد الشرخ في المجتمع"، ناهيك عن "المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب بها، من قبيل حالات الطلاق، وحرق الممتلكات"
بعد أحد عشر عاماً على اندلاع الثورة السورية، والمطالبات بـ #حرية_الرأي، تشدد سلطات الأمر الواقع في شمال غرب #سوريا على قطاع #الإعلام، لتحوّل المنطقة "الثائرة" إلى "مملكة الصمت" التي انتهجها #الأسد
اتخذت هيئة ثائرون للتحرير موقف الحياد وكانت "قوات فصل وملء الفراغ" أثناء هجوم هيئة تحرير الشام، لكن استراتيجياً إذا تعزز سيناريو تمدد تحرير الشام في حلب، سيكون مصير "ثائرون" كباقي التحالفات العسكرية السابقة مع الهيئة بمعنى استخدام الأطراف ومن ثم التخلي عنها
واقع التطورات العسكرية الحالية، يشير إلى تمسك هيئة تحرير الشام في الاحتفاظ بمناطق توسعها الجديدة ومواصلة دعمها العسكري في ريف حلب، خاصة بعد إجراء شخصيات من حكومة الإنقاذ التابعة له جولات ميدانية في عفرين
وقع سكان المخيمات في المنطقة الفاصلة بين مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام بريف إدلب والجيش الوطني بريف حلب ضمن حدود إطلاق النار بين الطرفين ما أدى إلى حركة نزوح في صفوفهم